من ساعة ما قريت الخبر وانا دماغى تايهه ومش عارف بأعمل ايه؟؟؟؟؟؟؟.وانا فى هذه التوهه توصلت ان الناس نوعين نوع بيموت. ويغور فى ستين داهية على اكوان مظلمة. ونوع بيروح. والنوع اللى بيروح بيرجع تانى لكوكب النور اللى جه منه وهو بيت الله.والخال مولانا واديبنا الكبير والاب الروحىى لكل الاجيال عبد الوهاب الاسوانى لم يمت بل عاد الى ما جاء منه وهو بيت الله.لم يحزن الوسط الثقافى لم يحزن بعميق طوال تاريخه بقدر ما حزن على مولانا. لأنه كان روح وحين كان يدخل الجريون كل الترابيزات تناديه حتى يغمرها نوره الانسانى والابداعى.
وحين كنت مطارد ا ومنعوا عنى قوت يومى الذى هو منحة التفرغ. كان هو منحتى المادية والروحية والابداعية. وحين أختفى من مطاردة الأشباح البشرية كان يهاتفنى انت فين ياد ياسلامونى ارد على الفور وكأنى لقيت قمرى فى دنيتى المظلمة جاى لك ياخال.لدرجة حين كان يحدثنا عن ابنائه كنت اغير واقول يا بخت ابنائك بيك ياخال.
ربنا يرحمه ويغفر ليه ويعطينى المدد لنتماسك وتعود لنا عقولنا كما كانت رحمك الله ايها الروح الكونية
الوسومالعالم سعدنى السلامونى يكتب : عبد الوهاب الأسوانى روح قلب سعدنى السلامونى ..!
شاهد أيضاً
المستشارة عبير عصام رفعت تكتب : البنوك تحت الشمس الحارقة .!
أخبار الشرق الأوسط _ مصر إنها البنوك .! طبعاً مش هاتكلم عن التحفظ علي اموال …